نشر في مواقع الإجتماعية

Widget by Blogger Tips And Tricks

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More
الثلاثاء، 26 يونيو 2012

ترقبوا نقاط الجهوي أولى باك يوم السبت على النت موضوع مهم


سيتم نشر جميع نقاط الجهوي 2012 على الموقع التعليم يوم السبت صباحا 


كيف يمكنني الحصول على جميع النقاط و معدلي في جهوي ؟


www.taalim.ma  الطريقة سهلة جدا ما عليم سوى الدخول للموقع
في الخانة الأولى تكتب

CNE@talib.taalim.ma
 CNE  مع تغيير 
 إلى الرقم الوطني


كما في الصورة

taalim.ma

في خانة الثانية كلمة المرور ستكتب تاريخ ميلادك / مثلا :

22091991
ثم تابع كما في الصورة 22 اليوم 09 الشهر 1991 سنة الميلاد .... اكتب انت تاريخ مـيلادك .... لاحظ الصورة



بعد ذلك سيتم إعلامك بنتائج الجهوي على رسالة خاصة كما في الصورة





إن شاء الله نقطة جميلة للجميع
لا تنسى رد على الموضوع

كيف تحطم الارقام القياسيه في الحمام الزاجل خاص بالطيران



تسمى هذه الطريقة على اسم صاحبها Fred Erbach الذي استطاع تحطيم الأرقام القياسية الأمريكية في هذه الرياضة:

في عمر 5 أسابيع يتم استخدام 4 فراخ صغيرة ويتم وضعهم في مسكن خاص للطيران بمفردهم بهدف تشكل فريق من 3 طيور والرابع يكون احتياط

يتم تركهم في المسكن لمدة أسبوع تترك لهم الحرية للتجول في المسكن وخارجه لكي يعتادوا على مكانهم الجديد وموقع هبوطهم وما يحيط بهم في الخارج.

بعد ذلك يبدأ التمرين فتوضع الطيور في محاكر – أقفاص – فردية منفصلة داخل المسكن بحيث لا يرى احدهم الآخر ما عدا عندما يكونوا في الفضاء فإنهم يروا بعضهم البعض ويطيرون معاً سوياً

من المهم استخدام الحمام الهزازي كطيور إسقاط وهذه الطيور يجب وضعها على شكل أزواج مع قص أجنحتها جزئياً بحيث يمكنها الطيران ولكن لمسافات قصيرة جداً.

يتم تطير الحمام بشكل جزئي متأخراً يوماً بعد يوم وفي نهاية الأسبوع يتم إطلاق الطيور قبل حلول الظلام مباشرة ويتم إنزالهم في الليل، وفي اليوم التالي يتم تطييرهم قبل حلول الظلام بنصف ساعة ويتم إنزالهم في الليل ، وفي اليوم الذي يليه يتم إطلاقهم قبل الظلام بساعة وفي اليوم الذي يليه بساعتين ... وكهذا يتم زيادة الفترة بالتدريج لمدة أسبوعين مع ملاحظة ان يتم إنزالهم في الليل

بعد نهاية 8 أسابيع من التمارين بهذا الأسلوب وقد أصبح عمر الطيور 14 أسبوعا تكون قادرة على الطيران بشكل ثابت لمدة تزيد عن 10 ساعات متواصلة ، وبعد استراحة يوم كامل يتم إطلاقهم للطيران قبل حلول الفجر بساعة إلى ساعتين وبهذا يتعودوا على الطيران في الظلام بسهول

ملاحظات هامة

من المهم ان يحرص الهاوي على ارتباط طيوره بالمسكن الخاص بهم حتى لا تتعلم الطيور الهبوط في أي مكان آخر سوى السكن الخاص بهم.

يجب مراعاة الأحوال الجوية ودرجات الحرارة حيث ان معظم الحمام يطير بشكل أفضل في الطقس البارد المعتدل .

يجب مراعاة مواسم الراحة والتكاثر وفترة تغيير الريش بحيث لا يسمح للحمام بالطيران

من المهم إعطاء الطيور استراحات متكررة بين الأيام المتتابعة وعدم مواصلة التطيير بنفس الطيور بدون توقف.
من الخطأ المزاوجة بين السلالات المختلفة لحمام التبلر لأنه دائماً ما ينتج طيور غير جيدة فتتراجع المواصفات المطلوبة.
من الخطأ تواجد حمام آخر أثناء تمارين وتطيير الحمام ، لأنه تؤثر على طيرانها ومستوى أدائها

من الصعب هبوط التبلر إلى مسكنه بدون استخدام طيور الإسقاط، لأنها تعتبر عامل جذب وانتباه للطيور المحلقة عالياً.
من المهم إضاءة المكان العام لتسهيل طيران وهبوط التبلر في الظلام
يجب مراعاة الأخطار التي تهدد التبلر أثناء الطيران كالطيور الجارحة،التي تعتبر تهديد مباشر وخطير

الطيور المتزاوجه تقل فاعليتها وأداءها للطيران ولهذا يلجئ المربين إلى فصل الذكور عن الإناث، بحيث يخصص مسكن منفصل لكل جنس

يجب الالتزام بنظام غذاء محدد بحيث يتم تقديم الغذاء باعتدال وذلك مرة واحدة في نهاية اليوم.ولا يتم تقديم الغذاء الا بعد هبوطهم من الطيران وليس قبله
من الخطورة تقديم الغذاء بما فيها المياه والحبوب للطيور بعد عودتها من الطيران مباشرة وإنما يجب حجز المياه والغذاء عنهم لمدة ساعة أو ساعتين على الأقل
يتم تقديم كمية محددة من الحبوب تقدر بملعقة كبير لكل طائر فقط وتزال الكمية المتبقية مباشرة بعد 10 دقائق فقط.
مسألة تقديم الغذاء للطيور بعد هبوطهم تعتبر مكافأة للطيور بعد أدائهم في الطيران بشكل مقبول ولهذا يتعين إبقاء الطيور في حالة جوع تام عند تطييرهم أو تمرينهم
أفضل المواصفات لمسكن الحمام الطيار وخاصة التبلر ان يكون المسكن مغلق ملحق به قفص كبير أو ما يسمى مطيار شبكي صغير ويكون أعلى المسكن.( انظر الى الصورة )

من المهم ان يتعرف الحمام على المنطقة المحيطة بمسكنه قبل إطلاقه للطيران حتى لا يتعرض للضياع.. ومعظم المربين يقومون بوضع الحمام في قفص شبكي واسع جداً فوق المسكن لمدة 6 أيام على الأقل، بمعدل 6 ساعات يومياً ( 3 ساعات صباحاً – 3 ساعات قبل الغروب) بهدف أن يتعرف الحمام على المكان العام والمسكن وبالأخص الباب الرئيسي أو فتحة دخول الحمام للمسكن، ومن المفيد القيام بتجارب فردية بمحاولة دفع الطيور للدخول للمسكن لكي يتأكد في أذهانهم مفهوم العودة إلى المسكن بعدما كانوا خارجاً،وستتم كافة الأمور تلقائية وبشكل طبيعي للغاية

وبعد نهاية اليوم الخامس من حجزهم في القفص الشبكي فوق المسكن يتم تركهم لقضاء الليل في المسكن لكي يباتوا فيه، كالأيام السابقة. وفي الصباح يفتح باب المسكن (الصيادة) وسيكونوا جائعين للغاية لتقديم وجبة واحدة فقط ويتم تركهم بمطلق الحرية حيث أنهم يقوموا بتجربة الطيران لأول مرة، وحركتهم ستكون محدودة حول المسكن ويفضل عدم إزعاجهم، وفي البداية ينتشرون في المنطقة العامة للمسكن ولا بأس بتدريبهم بمحاولة دفعهم للدخول للمسكن عن طريق وضع كمية ضئيلة من طعام شهي بالنسبة لهم. ومن هذا المنطلق يستطيعون الذهاب للمسكن بأنفسهم. وخلال وقت قصير جداً يتمكنون من التوجيه بشكل اتوماتيكي للمسكن
من المهم كسر حاجز خوف الحمام من مربيها، إذ يجب ان يتعود الحمام على مربيه، فمنذ اليوم الأول من فطام الصغار عن آبائهم يجب ان يأخذ المربي حمامه على يديه بشكل متكرر، مما له الأثر في ترويض الحمام وللتعرف على الحمام عن قرب، في نفس الوقت يجب أن يكون المربي عطوفاً على الحمام مع أفضلية تجميع الحمام لتغذيتهم بيد المربي ليتعرفوا أكثر على مربيهم الذي يهتم بهم.
بعض المربين يطلقون الحمام مباشرة ً وبدون تردد حيث يتعود الحمام بسرعة على مساكنه في خلال ساعات، ولكن ذلك يعتمد على وضع المسكن وتصميمه والبيئة المحيطة به، هل المسكن في مزرعة أم في مبنى ، هل يوجد حمام آخر في الخارج ... الخ.

يجب مراعاة التغذية السليمة وفترة القلش والرعاية الصحية لتحقيق التفوق والنجاح في هذا المجال وطار الحمام اكثر من 22 ساعه متواصل بتلك الطريقه


الطائر الذي قطع مسافة 4000 كيلو متر خلال عشرة ايام



او كما يلقبه البعض بالطائر المعجزة حيث قطع مسافة 4000 كيلو متر من الكويت الى جيكوسلوفاكيا خلال عشرة ايام في منتطف الشهر الثامن من عام 1990 و هو اب لعده ابطال منهم زنوبيا المركز الاول 1000 كيلو متر من جبل علي
1996

و هذه صور من الصحف الجيكية و هي تنشر خبر رجوع ال بي 52 الى موطنة من الكويت



تدريب الزغاليل الحمام الزاجل



تدريب الزغاليل الحمام الزاجل 
بعد فطام الزغاليل مباشرة يتم عزلها عن الأبوين وتوضع في قسم خاص بالزغاليل في عمر حوالي 25 يوماً، يتم مراقبتها جيداً حتى تتعود عل التقاط الحبوب والتعرف على المساقى والمعالف، وفى هذه المرحلة يتم تعريفها بالطيران حول اللوفت للتعرف على ما حوله.. وفى بعض اللوفتات بتم تركيب سلالة أمام اللوفت ليطير داخلها.
وتعامل الزغاليل برفق حيث يسبب لها طيرانها في بداية حياتها التعب والإرهاق وفى حالة ملاحظة بعض الأفراد تحط على أماكن أخرى غير لوفتها ولتلافى ذلك في المرات القادمة لا يسمح لها بالأكل في نفس اليوم ويطلق سراحها في اليوم التالي وهى جائعة -وإذا لم تترك هذه العادة السيئة بعد عدة محاولات فيجب التخلص منها لأنها عادة سيئة بالنسبة للحمام الزاجل.
ويراعى عدم السماح له بالطيران لمسافات بعيدة حتى لا يؤدى ذلك إلى إجهاد عضلاته وانحلالها وبعد كل طيران يتم توفير الراحة له..
وقبل أن تبدأ الطيور التدريب على الطيران يجب أن تتعلم إشارة معينة عن وقت التغذية مثل: وضع بعض حبات الفول في علبة صفيح مغلقة وعمل صوت بتحريكها أو ما شابه ذلك من أصوات أخرى ويتم تكرار هذا الصوت مع كل وقت لتغذية الحمام، بعد قليل ستتعلم الطيور أن تربط هذا الصوت بوقت التغذية وتستعمل هذه الإشارات أثناء التدريب لتعليم الطيور أن تأتى إلى البرج على الفور.
كما يجب تعليم الطيور الدخول بسرعة ومباشرة إلى اللوفت عندما تعود من الطيران حتى لا يترتب على ذلك أي تأخير في السباق وحتى تصبح عادة غريزية عندها كما أنها تطلق عندما تكون جائعة وهذا سيساعدها في العودة لكي تأكل ويتم تغذيتها على الفور عندما تعود.

التدريب على الطيران الأول
يتم السماح للحمام بالطيران لأول مرة عندما يصل عمره 5 أسابيع ويجب أن تكون الطيور جائعة قبل السماح لها بالطيران، ولا تترك أكثر من نصف ساعة مساء ثم يتم إحضارها عن طريق إشارة وقت التغذية- مع فتح المصائد في البرج (اللوفت) حتى يستطيع الحمام الدخول بسرعة بمجرد هبوطه على البرج.
وبعد الطيران الأول يتم السماح للحمام بالطيران مرتين كل يوم قبل أن يتناول الغذاء مبكراً في الصباح ومتأخراً في المساء بقدر المستطاع.
يستمر في هذا الطيران لمدة 6-8 أسابيع أو حتى يصير الحمام قادراً على التعرف على المنطقة التي تحيط بالبرج، وبعد هذه الفترة تكون الطيور مستعدة لأن تبدأ التدريب على المسافات

التدريب على الطيران لمسافات
بعد التمرين على الطيران حول اللوفت بمسافة حوالي (قطر 3 كيلومترات) ويتم زيادة المسافات تدريجياً ولأول مرة مسافة طيران توضع الطيور في قفص الرمية في المساء السابق وتترك في القفص طوال الليل حتى تتعود عليها.
في الصباح التالي تأخذ القفص لمسافة حوالي 2 كيلو من المسكن ويطلق الحمام واحدا بعد الآخر وتتخذ العناية أثناء إخراج كل طائر من السلة وأثناء إطلاقه..وبعد أيام قليلة تأخذ الطيور لمسافة 4 كيلومترات بعيدا وذلك بغرض التدريب على مسافة الطيران الثانية.. في هذه المرة توضع الطيور في السلة في الصباح المبكر وتأخذه في الاتجاه الذي ستؤدي فيه الطيور الطيران التنافسي، تطلق الطيور واحدا بعد الآخر كما حدث في الطيران الأول.

في الطيران الثالث يتم زيادة المسافة لحوالي 7 كيلو مترات من البرج وتطلق الطيور كلها معا مرة واحدة قبل السباق الأول بمدة 3 أسابيع وفى الطيران الذي يليه تزداد المسافة إلى 15 كيلو متراً ويستمر بعد ذلك في زيادة المسافة حتى تصل إلى 200 كيلومتر وإطلاق الطيور يكون تجميعاً بعد الطيران الثالث والطيور يلزمها أن تتعود على أن تطلق جميعها مرة واحدة كما هو الحال في السباقات.. ويحاول الهاوي أن يأخذ قفص الرمية للمسافات الواحدة في الأربع جهات في البداية حتى تصل إلى المسافات الأبعد.

مواصفات الأقفاص التي يتم التدريب به

- يجب أن تكون متينة وخفيفة وأن يكون حجمها مناسباً لعدد الحمام الذي تستوعبه أي يجب ألا تكون مزدحمة بالحمام وخاصة في المسافات الطويلة (حجم 75×45 سم) يناسب عدد 12-15 فرداً ويجب كذلك مراعاة المدة التي سيبقى فيها الحمام بداخل القفص.

- يكون ارتفاعها مناسباً وتكون سهلة الحمل ومحكمة القفل وأرضياتها وجوانبها خالية من أي بروزات التي يحتمل أن تصيب الحمام أو تكسر ريشه، ولذا يستحسن أن تكون أرضياتها مغطاة بنشارة الخشب أو القش القصير وليس بالطويل حتى لا يلتف حول أرجل الحمام داخل الأقفاص

- يلاحظ أن تكون فتحة الإطلاق مناسبة حتى لا تسبب إصابة أو تلفاً لريش الأجنحة عند الإطلاق وأنسب الأنواع هو الذي تكون واجهته هي فتحة الإطلاق وتفتح إلى أسفل

- فتحة الحبس تكون في أعلى الأقفاص ومساحتها مناسبة (20×20سم) وفى منتصف السقف بحيث لا تمكن الفرد من الخروج من القفص عند فتحها وكذلك ليتمكن الهاوي من إخراج أي فرد من القفص بسهولة بواسطة اليد.

- تكون مجهزة بأية طريقة حيث يمكن إطعام الحمام وسقيه وهو بداخلها قبل إطلاقه للتمرين أو السباق

- تكون أخشابها خالية من الشقوق حتى لا تختبئ بها الحشرات ويستحسن غسلها بمادة مطهرة بعد استعمالها كل مرة.

- أنسب الأنواع من هذه الأقفاص هو المصنوع من الخيزران أو الذي يجمع بين الخشب الأبلكاش والس

- يجب تعويد الحمام على الحبس داخل هذه الأقفاص بحيث يبقى ساكناً وهو بداخلها ولا يشاكس يعضه، ويتم ذلك بمعرفة الهاوي بإبقائه للحمام بداخلها طوال الليل ولمرات متعددة وإطلاقه في الصباح منها ولو من على بعد مسافة قصيرة من المسكن بعد أن يقدم له الطعام والماء ليتعود على ذلك.

تدريب الحمام الزاجل للسباق هام و ضروري



طيور المسافات أو الزاجل لها جمعيات خاصة تضم مجموعة من هواة الحمام الزاجل حيث يتم التعاون فيما بينها على تبادل مناطق طيران الحمام لكل منها عبر المدن المختلفة وكذلك المسابقات وبالاعتماد على غريزة حب الحمام وحنينه إلى المكان الذي يستوطن فيه وإذا ما تم إبعاده عنه عدة أميال فإنه يعود إليه في لهفة وشوق فيلتقي المتسابقين مع حمامهم القادم إليهم من الأقاليم ويتواجد المحكمون لاستقبال الحمام العائد وحساب الوقت لقطع المسافة، وفى التدريب- يتم التدريب على تقسيم المسافات الطويلة وزيادة وقت الطيران بالتدريج حتى الوصول إلى أكبر مسافة يمكن أن يطير إليها بدون أن تفقده.

ويعتبر التدريب من أهم الموضوعات الأساسية التي يجب أن يلم لها الهواة ويلزم لهم وخاصة المبتدئين منهم التعرف على مبادئه وطرقه حتى يمكنهم بعد ذلك من الحصول عل مراكز حسنة في السباقات، كذلك لتجنب فقد بعض الحمام أثناء السباق بدون أي داعي الأمر الذي ربما يؤدى إلى كره العضو لهذه الهواية وربما إلى تركه لها، وهناك من يقول إن فن سباق الحمام يتوقف بنسبة 50% على الحمام و50% الأخرى تعود على المتسابق نفسه، ولكن الواقع وبالتجربة يمكننا أن نقول إن نسبة 25% فقط تعود إلى أصل الحمام ونسبة 75% تعود إلى المتسابق ومدى درايته وتمكنه واستيعابه لفن التمرين والسباق إذ قد يتسبب في فقد حمامه بسبب عدم الدراية الكاملة بفن التدريب والسباق.

ويتم تمرين الحمام بمعرفة الهاوي نفسه بحيث يكون ذلك بأسلوبين:
- طيران الحمام حول المسكن لمدة مناسبة وفى أوقات محددة يومياً.
- إطلاق الحمام من مسافات على أبعاد مناسبة في مدد مقاربة

وينقسم عمر الحمام إلى ثلاث مراحل ترتبط بمراحل التدريب وهى
- الزغاليل وتبدأ بعد الفقس إلى نهاية أول قلش.
- مرحلة الشباب خلال السنة الثانية من عمره
- مرحلة الكبر بعد السنة الثانية إلى نهاية عمره.

الغرض من تمرين الحمام قبل السباق
- تكوين وتمرين العضلات وأعضاء الجسم المختلفة لتلاءم السباقات الطويل

- اكتساب المعرفة وإنعاش الذاكرة وإزالة رهبة السباق من الحمام وتعويده الاعتماد على النفس وخاصة في حالة طيرانه بمفرده.

- تعويد الحمام على العودة بسرعة وكذلك الدخول إلى المسكن في أقصر وقت خاصة في حالة طيرانه بمفرده.

- تعريف الحمام بطريق السباق ويقال أن الحمام يتعرف على بعض علامات بالأرض التي يطير فوقها ويستعملها.

- يلاحظ أنه كلما طالت مدة طيران الحمام اليومية حول المسكن قل عدد الرميات التي يقوم بها العضو للتمرين قبل السباق (ويحسن ألا تقل مدة طيران الحمام اليومية عن 60-90 دقيقة).


أبطال السباقات الدولية بالنسبة للحمام الزاجل



أبطال السباقات الدولية
تطور أسلوب التعامل مع حمام السباق في العالم، وأصبح التفضيل بين الحمام ليس للنوع فقط، كما هو متبع في جميع الطيور أو كما هو متعارف عليه وإنما تغير المفهوم في اختيار حمام السباق بحيث يتم تطبيق أسلوب المواصفات الشكلية الجميلة والقياسية بتداخل الأنواع المختلفة لإنتاج حمام الزاجل الزينة للاشتراك في المعارض، بينما في حالة السباق فالمقياس هو الأفراد التي حققت الفوز في السباق أي كان نوعها، ويسعى المربون للتسابق من أجل الحصول عليها أو على إنتاجها على أن يكون لها شهادة من المربى أو الهاوي بتاريخ الفرد -عائلته والبطولات التي اشتركوا فيها- ومثال على ذلك الهاوي الانجليزي روبرت هاملتون والذي يمتلك عدداً من أزواج الحمام المشهود لها بالبطولات التي حققتها والمسافات الكبيرة فحققت مسافات تصل إلى 1600 كيلومتر في سباقات مثل: سباق برشلونة.. والفرد في هذه المجموعة فرد يطلق عليه (بومبر) ومعناه قاذفة القنابل ويتتبع عائلته من أولاد وأحفاد نجد أنهم قد حققوا حوالي 52 مركز أول في سباقات مختلفة حتى أصبح الحصول على أحد الأحفاد أمل يراود الكثير من هواة الحمام ليكون نواة لهوايته. أو يسمى الحمام باسم اللوفت أو صاحب اللوفت بالإضافة لاسم الزوج وأحفاده


الرياح تلعب دورا هام في سرعة الحمام الزاجل




يتميز الحمام
الزاجل بقدر
فائقة للطيران
بسرعة في السماء
للعودة إلى
مسكنه. ونظرا لان الرياح تلعب دورا هام في سرعة الحمام الزاجل فقد تمكن الزاجل من اجتياز مثل هذه الحالات فهو يطير بارتفاع
منخفض تفاديا للرياح القوية ويحاول بقدر المستطاع أن يتجنب التيارات والرياح، ونظرا لطيران الحمام
الزاجل بشكل منخفض فهو معرض
للخطر ربما الاصطدام بالأسلاك الكهربائية أو الأشجار أو أي عائق أخر في طريقه .. رغم
محاولاته للتفادي ولكن يكون الوقت قليل للتفادي ووقوع الكارثة نظرا لسرعته، ومعظمنا يلاحظ بعض الحمام عندما
يرجع أما مصاب في الجناح أو مكسور الساق أو مسلوخ الصدر.. وهذا طبعا يؤثر على الزاجل في
مسابقات قادمة.



أثناء مرور
الحمام في طيرانه
في مجرى ضيق من الأرض ستصادفه رياح عنيفة جدا
نظرا لانحصار الرياح واتجاهها في شكل تيار واتجاه واحد،
وليس للحمام بد الا مواجهة الرياح القوية، من الطبيعي ان تكون الرياح أقوى في البحر مقابل الأرض، فرياح
البحر والمحيطات خياليه يمكنها ان
تغرق سفن – لا اعتقد يحتاج
تعليق فالكل يعلم ذلك ويشاهد – رغم هذه الظروف
الصعبةِ الزاجل يقاوم بكامل قدرته ويحاول المواصلة بأسرع
ما يمكن


فخياله مصوب نحوه
هدفه وهو مسكنه .. طبعا هذا
ينطبق على الزاجل
الحقيقي ذات القدرة الفائقة واللياقة الصحية والبدنية
العالية.




بلا شك معظم
السباقات تقام مع اتجاه الرياح وليس العكس
فالحمام يصبح سريع في الساحل مثلا مع اتجاه الرياح أو في
الريف المفتوح الواسع..الظروف الصعبة كوجود أمطار مثلا هنا الحمام الزاجل رغم ان الريش مغطى بالزيت الطبيعي الناتج
منه ولكن في هذه الظروف من الصعب ان يقاوم الزاجل
فيلجا إلى أي مكان للحماية وبعد توقف المطر يستمر في رحلته فالريش يصبح مبتل
تماما وتتأثر الأنسجة الدموية في محاولته للطيران. من الطبيعي ان يتأكد كل متسابق أو لجنة سباق من حالة الطقس واتجاه الرياح
أثناء السباقات فلا تقام بشكل
عشوائي.



الزاجل طائر ذكي
جدا فعند وجود رياح قوية معه في الاتجاه يرتفع
إلى أعلى في السماء ليكسب
مساعدة الرياح لزيادة سرعته.. بينما إذا كانت الرياح في
مواجهته بالعكس ينخفض الزاجل إلى أسفل تجنبا للرياح العالية
القوية.. بالطبع اختلافات في
قوّةِ الريحِ
مِنْ مستوى سطح
الأرضِ إلى أعلى.



بعض المتسابقين يصبح لديهم قلق عند طيران الحمام الزاجل بارتفاع عالي لأنه ربما
يأخذ بعض الوقت في الأعلى قبل ان ينزل إلى المسكن مثل الطائرة تحاول الهبوط
بالتدريج لتحديد مركز الهبوط أثناء النزول بسرعة عالية .. ولكن هذا الأثر
قليل ومحدود التأثير وربما يتم التعويض عن الوقت بسرعة وصول
الحمامة مع اتجاه الرياح المساعدة.




أما بالنسبة للرياح الجانبية التي تواجه الحمام فالحمام هنا يستطيع ان يعالج هذه
المشكلة نفس الطريقة تقريبا في السفن واليخوت الشراعية يستخدم الرياح في بعض الأوقات لتخفيف المقاومة وزيادة السرعة كما يلاحظ انها
في هذه الحالة تطير مرتفعة ثم منخفضة بعض الوقت بهذه الطريقة الصعود والنزول تساعد على إبقاء
سرعة الحمامة
بشكل مستقر ..




بعض التيارات الهوائية تحمل رطوبةَ أو جفاف أو تنقل جزيئات من الملوثات كالأبخرة
الصناعية في هذه الحالات الغير مساعدة يفقد الحمام الكثير من السوائل من جسمه بسبب الهواء الجاف فعند وصولهم إلى المسكن أول ما يبحثون عنه مياه الشرب.. ولهذا يجب ان تنتبه إلى البيئة المحيطة بمنطقة السباق فلها تأثير أيضا في طيران الحمام الزاجل.




الرياح المحملة برطوبة خفيفة القادمة من البحر تكون مناسبة
للزاجل كما انها تساعد على الرؤية الجيدة على الأقل هي تساعد الحمام على التحمل وخلق أفضل الشروط المناسبة فلا يضطر الحمام إلى إيجاد مياه الشرب عند عودته بسرعة .. ويمكن للحمام
في هذا الحالات ان يحقق نتائج ايجابية عند طيرانه على طريق الساحل البحري مع الرياح المناسبة في الأجواء الباردة والمعتدلة .. وهي
مناسبة تماما للسباقات الطويلة.



في حالة عدم وجود
رياح ووجود مثلا ضباب أو غيوم كثيفة منخفضة هنا يتأثر الزاجل
بشكل واضح وتكون الفرصة غير مناسبة لتحقيق نتائج كما هو متوقع..فاحتمالية انحراف الحمام عن
مساره واردة بشكل كبير .. ولهذا يجب أن ندرك تماما أهمية وتأثير معلومات الطقس على
السباقات والحمام ويجب معرفة سرعة واتجاه الرياح والأحوال المناسبة وعدم الاعتماد على التخمين والتوقع.




الرياح تلعب العديد من الأدوار والتأثيرات على رياضة الحمام الزاجل ونجاح
السباقات.. فيجب الانتباه إلى ذلك. ويعتبر هذا العامل مقرر رئيسي للفوز.. فلا تنسى أن تتابع الطقس في المنطقة الجغرافية
المشارك فيها ..أدرس خط سير وطيران الزاجل أثناء التمارين والسباق... الرياح أما ان تكون عامل نجاح وفوز.. أو عامل
خسارة للوقت



انظمة السباق بالنسبة للحمام الزاجل هام للمبتدئين



انظمة السباق بالنسبة للهواة المبتدئين

• يقوم الهاوي بعمل مسكن خاص بتربية الحمام وشراء ساعة سباق خاصة بهذه
الهواية وبها يحدد وقت وصول الطير وذلك بوضع دبلة السباق بها والضغط عليها
لتثبيت وقت الوصول على شريط ورقي ويوجد على ساعات السابق شاشة توضح وقت
وصول الطير وكافة المعلومات.
• يقوم الهاوي بشراء حمام زاجل من سلالات مشهورة ومن مصدر موثوق وهناك عدة
سلالات مخصصة للمسافات القصيرة والمسافات المتوسطة والمسافات الطويلة، ويجب
أن يحمل الطائر حجل يوضح رقمه ومنشأة وسنة ميلاده، وتكون هذه الحجول صادرة
من جهة رسمية معتمدة من قبل الاتحاد الدولي للحمام الزاجل.
• يقوم الهاوي تدريب حمامه بمعرفته الشخصية.
• عند بداية اشتراك الهاوي بمركز التدريب التابع لمنطقته تقوم اللجنة
بإرسال فني مختص لعمل قياسات من مقر مسكن الحمام الخاص به إلى جميع نقاط
السباق الذي سيشارك بها، نظراً لاختلاف المسافات للأعضاء المشاركين. وتحديد
المسافة بالضبط ومن ثم السرعة التي يسابق به الطير ويتم ذلك بواسطة جهاز
قياس يعمل عن طريق الأقمار الصناعية وهو جهاز متطور ودقيق لقياس المسافات
الطويلة البعيدة.
• قبل بداية موسم السباقات يقوم الهاوي بضبط حمامه على مواعيد السباقات
وليلة السباق يقوم الهاوي بتسليم ساعته إلى المركز التابع له لبرشمتها
وضبطها، كما يقوم بتسليم حمامه المشارك للجنة والتي تقوم بالتأكد من سلامته
وصحته.
• تقوم اللجنة المشرفة على السباق بوضع دبلة السباق لجميع الطيور وهي عبارة
عن حلقة مطاطية يتم ترقيم الطيور بها مقابل رقم العضو المشارك. ومن ثم
ينقل الحمام إلى نقطة الانطلاق على أن تتم استراحة الطيور يوم إذا كانت
المسافة تزيد على 200كلم.
• تقوم لجنة الحكام بإطلاق الحمام في الصباح من نقطة الإطلاق، مع التأكد من جودة الطقس في يوم الإطلاق.
• بمجرد وصول الطير إلى مسكنه عليه نزع الدبلة المطاطية ووضعها فوراً في
ساعة السباق ودق الساعة ليتم إثبات وقت الوصول وهكذا مع بقية الطيور.
• بعد انتهاء وقت السباق يقوم العضو بتسليم ساعته للمركز التابع له ويقوم
المركز بدق ساعة الليل الثانية للتأكد من صحة ساعة الهاوي ومن ثم تقوم
اللجنة باستخراج النتيجة التي تحسب بطريقة حسابية صحيحة. ويوجد في كل مركز
حاسب آلي به برنامج خاص لاستخراج النتائج وترتيب الفائزين على أساس السرعة
لكل طير مشارك.
هذا وقد اعتمد الاتحاد السعودي لسباق الحمام الزاجل نظام T.I.P.S
الالكتروني وهو من الأجهزة المتطورة والدقيقة والسهلة لتسجيل واثبات زمن
وصول الطائر بدقة بالغة وسرعة شديدة وراحة تامة.إذ يتكون النظام من بلاطة
الكترونية ذات مجسات استشعار فائقة الحساسية يتم تركيبها على مدخل المسكن (
فتحت دخول الحمامة المسكن ) كما يتم مسبقاً تركيب دبل الكترونية مبرمجة مع
الجهاز ولكل دبلة رقم خاص به. وبعد عودة الحمامة من السباق وبمجرد مرورها
أو هبوطها على بلاطة مجسة الاستشعار يقرأ الجهاز رقم الدبلة الالكترونية
تلقائياً وفي نفس الوقت يقوم الجهاز بإثبات وقت الوصول بدقة شديدة لدرجة ان
الجزء من الثانية يتم تسجيله. وبهذا لا يلزم الهاوي الانتظار إلى ان تصل
الحمامة كما في الطريقة التقليدية.وفي نفس الوقت يمكن إيصال نظام T.I.P.S
بجهاز كمبيوتر عادي لمعرفة النتائج.


الأدوات المستخدمة في سباق الزاجل



الأدوات المستخدمة في سباق الزاجل
ــــــــــــــــ ــــــــــــــــ ــــــــــــــــ ــــــــــ
• الساعة الماستر: ساعة يتم ضبط ساعات المتسابقين عليها.
• ساعة المتسابق: ساعة مصممة بشكل خاص ويتم دق الساعة لتسجل وصول الطائر
والتي يتم ضبطها مسبقاً بالساعة الماستر بيوم واحد عن موعد السابق وتسمى
هذه العملية دقة الليل الأولى، وبعد ذلك تقفل ساعات المتسابقين بالبرشام
ويحرر محضر يدون به رقم الساعة والبرشام ، وبعد وصول الطيور يتم دق ساعات
المتسابقين في وقت يتفق عليه وتسمى هذه العملية دقة الليل الثانية وعلى ضوء
ذلك يتم اكتشاف إذا كان هناك فارق تقديم أو تأخير بين الساعات والساعة
الماستر.
• الدبالة: هي الآلة التي يتم بها تدبيل الحمام المشارك إذ يتم وضع ربلة السباق بساق الحمام.
• ربلات السباق: هي ربلات مطاطية مطبوع عليها رقم خارجي ورقم داخلي سري،
وتقوم اللجنة باستخراج دبلة السباق من الساعة ومطابقتها مع الأرقام
الموجودة بالأرقام المسجلة بالدبلة للتأكد من ان هذه الدبلة هي نفسها التي
تم وضعها بساق الطير قبل السباق وأي اختلاف في الأرقام يتم استبعاد الطير
ويعاقب صاحب الطير حسب النظام واللوائح.
• الأقفاص: يدون رقم على كل قفص، ومقاسات قفص السباق هي 1م طول 0.5م عرض
وبارتفاع 0.3م ، يوضع بكل قفص 25 طير وكلما طالت المسافة يقلل عدد الحمام
بالقفص. وبعد وضعها يتم قفلها بالبرشام من قبل اللجنة ويتم ترقيمها وتحرير
محضر بذلك قبل إطلاق الحمام.
• البرشام: عبارة عن قطعة معدنية مدون عليها أرقام مسلسلة وحروف، وهي غير
مكررة ويقفل البرشام الأقفاص وساعات المتسابقين للتأكد من عدم العبث بها.